لزال الخروج البريطانى يضرب فى كل الاتجاهات وتداعياته لاتستثنى أحداً، فأكثر المتشائمين لم يكن يضع فى حساباته أن تختار بريطانيا الخروج.
الجنيه الاسترلينى مارس السقوط الحر ليفقد جزءاً كبيراً من قيمته لم يحدث فى عقود، والاسهم العالمية بقيت حمراء بتراجعات غير مسبوقة وقطاع المصارف أكبر المتاثرين، الخسائر الاولية التي فاقت الترليوني دولار في الاسواق العالمية وماخفي أعظم.